و نقدي الوحيد على المسلسلين الأمريكي و التركي هو أن شخصية البطل تمثل فئة ضئيلة من حالات التوحد ذات متلازمة الموهوب التي تجعلهم متميزين، فغالبية الحالات يكون ذكائها عادي وأحياناً أقل من المعدل الطبيعي.
واختتم كلامه، نحن نلد النجوم.
هل بإمكان طبيب يعاني من مرض التوحد أن يؤدي دوره كجراح، ويقوم بعمليات جراحية دقيقة دون التسبب في أخطاء فادحة، ويستطيع إنقاذ المرضى، على الرغم ما يعانيه من قصور بالتواصل الاجتماعي والانسجام والتعاطف؟ بالطبع القصة معروفة و لا تحتاج لشرح كثير فنتحدث في هذا المقال عن المقارنة بين أحداث النسخة الأمريكية و التركية.