باريس - تشارك الممثلة التونسية الشابة حفصية حرزي في الفيلم الجديد الذي يتناول سيرة "مدام كلود" التي عُرفت في فرنسا بأنها "قوّادة الجمهورية" خلال الستينات والسبعينات.
Coupled with her sixties setting, this sometimes surprising but unavoidable aspect of high-end pimping lends the film, at times, a fascinating and sophisticated spy-movie climate.
وكانت "مدام كلود" تحظى بحماية الأجهزة الأمنية الفرنسية وبينها تلك الاستخبارية لقاء ما توفره من معلومات سرية من زبائنها بواسطة الفتيات المنتميات إلى شبكتها.
Review Madame Claude is concerned above all with the heyday of who was the most exalted and famous pimp woman in France during the presidencies of de Gaulle and Pompidou, how she ran her "house" and her "mansion" and her relationship with the circles of power.
ويكشف ستاديم فى كتابه أيضاً استعانة المخابرات الأمريكية بفتيات كلود لرفع الروح المعنوية للمشاركين فى اتفاقيات باريس للسلام عام 1973 والتى كانت تسعى لإنهاء الحرب الأمريكية على فيتنام، ولكن فيما بعد اضطرت للهرب من الضرائب التى تلاحقها وغادرت من باريس إلى لوس أنجلوس عام 1977، لتعيش حياة تخلو من السخاء والسحر الباريسى، ولكنها عادت فيما بعد لبيتها فى باريس لتعيش فى عزلة مختارة حتى اليوم.
توفّر منصة الفيديو على الطلب "نتفليكس" اعتبارا من 2 نيسان المقبل فيلما جديدا يتناول سيرة "مدام كلود" التي عُرفت في فرنسا بأنها "قوّادة الجمهورية" خلال الستينات والسبعينات.