وتفصيلاً، أكد المتعافون: عمر المصري، وأحمد صالح، وماجدة إسماعيل، ومروان العلي، وميادة صقر، ونوف أحمد ، أن فترة عزلهم طالت بسبب عدم دقة نتائج الفحوص، على الرغم من تأكيد الأطباء لهم أنهم شفوا، ولا يوجد خطر من حركتهم، أو تخوّف من نقل العدوى إلى آخرين، إلا أن الإجراءات تستلزم إعادة الفحص لتحقيق نتيجتين سلبيتين بفارق 24 ساعة، مشيرين إلى أنهم أجروا ست مسحات «كورونا»، للتأكد من شفائهم، وظلوا في العزل المنزلي لا يستطيعون الحركة، نتيجة وجود سوار في أيديهم يراقب تحركاتهم.
ويوضح صقر أنه بعد إطلاق هذه الخدمة فإنه يجري حاليًّا تطوير خدمات تمكّن مرضى كورونا من التواصل مباشرةٌ مع الاطباء، وخاصة الذين لا تظهر عليهم أعراض هذا المرض.
COVID-19 Treatment Guidelines Panel.