لذلك أدعوا الله أن تكون الثمار ناضجة قبل قطفها و لا تضعوا اللوم عليّ إذا لم يحالفكم الحظ بثمرات جيدة.
و بالرغم من تلك المؤشرات, بالنهاية لن تستطيع معرفة الثمرة إذا ما كانت ناضجة أم لا إلا إذا شقّيتها و تذوّقت طعمها.
ثم بعد زوال خطر الصقيع تُنقل الشتلات إلى الحديقة.