حيث اختصت المملكة العربية السعودية إلى يومنا هذا.
وأمر بدهن الكعبة بالمخلوقات النفيسة والمسك والعنبر ، وبعد مرور عامين ، أمر المهدي بطلاء جديد للكعبة المشرفة ، وخلال هذا الوقت كان يتم طلاء الكعبة مرتين في السنة ، وفي عهد الخليفة المأمون ، غطاء الكعبة المشرفة.
وقد ظل هذا المصنع يقوم بصنع الكسوة الشريفة إلى عام.