Aliquam eget orci tortor, sed tincidunt nunc.
فجعل نفع الإقامة على توحيده كنفع الشجرة الطيبة التي لا ينقطع نفعها وثمرها، وجاء في التفسير أن الشجرة الطيبة النخلة، والدليل على أن هذا المثل يراد به توحيد اللّه، والإيمان بنبيّه وشريعته قوله - عزّ وجلّ -: { يثبّت اللّه الّذين آمنوا بالقول الثّابت في الحياة الدّنيا وفي الآخرة}.
Nunc aliquet nisi quis sapien dictum nec convallis lectus interdum.