وقد كان هؤلاء الأساتذة يتلقون الانتقادات من قبل بعض الإعلاميين الذين عدُّوا ذلك انسحابًا من الساحة العامة التي يجب أي يشارك فيها أساتذة الجامعة بالتوعية والتنوير.
.
بالنسبة لي لم يكن الأخ محمد رضا من أقراني في الطفولة والصبا ولا من زملائي دراسيًا، ولم تجمعنا حتى مدرسة واحدة كي أبحث بين سنينها عن صور ولحظات جمعتنا سوية.