رفع الحرج: من نفي الضرر في الإسلام رفع الحرج عن المكلف، والتخفيف عنه عندما يوقعه ما كُلِّف به في مشقة غير معتادة، ولا غرابة في ذلك فإن هذا الدين دينُ التيسير، قال الله تعالى: {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} وقال: {لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا}.
لا يكذبه : لا يخبره بأمر على خلاف الواقع.
عن المضاجع : عن الفُرُشِ والمراقد.
أن يمنع جاره من الانتفاع بملكه والارتفاق به : فإن كان يضر بمن انتفع بملكه فله المنع، كمن له جدار واهٍ، لا يحمل أكثر مما هو عليه، فله أن يمنع جاره من وضع خشبة عليه.
أهمية الحديث : هذا الحديث من جوامع كلمه r وعليه مدار الإسلام ، لأنه يبحث في أمرين عظيمين : الأول : عن الخُلُق الحسن ، والثاني : عن الخُلُق السيئ.
أتعلم عيناك أني انتظرت طويلا كما أنتظر الصيف طائر ونمت.