اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
هل تريد معرفة كيفية الاتصال؟ إذًا تفضل معي لنبدأ الاتصال معًا! قال العلَّامةُ ابنُ عثيمين - رحمه الله -: قوله: «كنتُ خلْف النَّبي صلَّي اللُه عليه وسلَّم»؛ أي: راكبًا معَه.
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ۚ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّـهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}» أخرجه ابن مرداويه.