ولو لم تجز التسمية بهذا الاسم لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بتغييره كما أمر بتغيير بعض الأسماء، فدل تقريره صلى الله عليه وسلم لهذا الاسم على جواز التسمية به.
عمري 22اعزب قيب التخرج.
ودلعه هو ليلي أو لورا، وهو من ضمن أسماء بنات نادرة من القران الكريم.