أحمد محمد القاهرة استغفر خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام لوالديه، دعا بأعظم المطالب والمقاصد التي عليها النجاة، في الدار الآخرة، وهو طلب المغفرة له ولجميع المؤمنين، دعوة عظيمة من الدعوات الجليلة، خصَّ نفسه بالمغفرة، وقدمها في الدعاء شعوراً بالتقصير مما لا يسلم منه البشر قال: رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ ، «سورة إبراهيم: الآية 41».
IX: 114.
.
وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ.
.
Somali - Abduh : Eebow ii dambi dhaaf ani iyo Labadaydii Waalid iyo Mu'miniinta Maalinta ay kici xisaabtu Qiyaamadu• لذا ينبغي للعبد أن يكثر من هذه الدعوة المباركة الشاملة لكل مؤمن ومؤمنة من لدن آدم إلى قيام الساعة، قال ابن كثير، ينبغي لكل داعٍ أن يدعو لنفسه ولوالديه ولذريته، ويستحب للداعي أن يبدأ بنفسه حال دعائه، كما قال تعالى لنبيه، صلى الله عليه وسلم:.