احبك وشاريك - رواية إنكساري للكاتبة دلووعةأهلهااو انشودة المطر

ذياب بألم : تسمعين السالفه كامله ديم : ايه سولف ، أبرك الساعات اللي تضيع بحكيك ناظر بعيونها وابتسم بين كل الأوجاع اللي فيه اسعدته بكلمتها ، ديم ارتبكت من نظرته ، ذياب صد وسرح بالطريق وقال ببحه : ماتت رغبتي عن كل شي بالحياه بإستثنائك ، مايكفيك ؟ ديم بغصه : ليش ؟ ذياب : تشبهين بنتي ، اسمها ديم ، وأمها قاسيه.

صبووو صبا راحت تركض وهي تمسح دموعها خالد ×× اسمها صبا اسمها يجنن مثلها ×× ونور تركض تدور على صبا وفجأه طلع مشعل قدامها وهو طاح وطاحت جنبه وقام مشعل ومد يده لنور ونور قامت مشعل : سلامات صار لك شي نور خجلانه : لا مشعل باسها على راسها وراح نور كانت ميته من الخجل ام محمد بصوت عالي :حنين.

رغم اخطائنه نحب نستمر وليش…… مذبوح الوفه بلحظه خداع وليش….

وياكلها سلمى:لان ابوي بيسافر وناصر بيسافر ومابقى الا انت وعمي.