ثم اتصلت القنصلية بوالدها وطلبت منه إما إنهاء وضعها المأساوي وتحمّل تكاليف إقامتها والقيام بدوره كأب، أو السماح لها بالسفر، وبالفعل قام بكتابة إقرار موجه للجوازات بموافقته على سفرها، وحصلت على تأشيرة خروج على جوازها المصري وسافرت.
وتفاعل الجمهور مع ما نشره خورشيد مُتسائلين عن طبيعة مرضهما، وسبب حجزهما في المستشفى مُتمنين لهما الشفاء العاجل، فيما عبر الكثيرون عن قلقهم حول ما كان سبب احتجازهما فيروس المنتشر حاليًا، لا سيما أن خورشيد طلب من جمهوره عدم الاتصال به.
كما أسدلت شعرها وتركته مموج وغيرت مكياجها.