شاهد
الشعــــــــاع
مبرررررررررررررروك للاهلى
وجار ولم يعدل، وأغصبني أهلي قصدت لأرجو نفعه فأثابني.
قال: إنك مقرٌّ عندنا أنّك قد طلّقتها، وقد بانت منك ومن مروان، ولكن نخيّرها بيننا.
يمسي ويصبح فيهمٍّ وتذكار قد شفّته قلقٌما مثله قلقٌ.