وقالت في منشور لها عبر حسابها على «إنستغرام»: «إخراج مسلسل الروابي كان من أكثر التجارب التي علمتني، وممنونة على كل الحب والدعم.
وجاءت معظم الأصوات المشيدة بالعمل من قبل فتيات وشابات وجدن فيه تصويراً لواقع ما يحدث في مدارس كثيرة من مشكلات بين الطالبات، مثل التنمر، وما تسببه من أزمات نفسية بسبب طبيعة المرحلة، التي يكون فيها المراهق أكثر قابلية للتأثر بالمجتمع والمحيطين به.
وغرّد حساب يحمل صاحبه اسم إبراهيم حمدان: «هذا العمل لا يمثل الثقافة الأردنية العامة، ويصور حالة خاصة في المدارس العالمية، ومعظم الشرائح لا تنتسب لها، والفكرة لا تقدم جديداً ولا تحمل هماً ولا قضية مستعصية، ومع ذلك قد يجد مساحة خارج الأردن، لكن هنا طبعاً لا وستقتصر على فئة محدودة تتلاءم ثقافتها مع المحتوى».