عذاب الخزي : عذاب الذل.
ألا إنهم في مريةٍ من لقاء ربهم ألا إنه بكل شيءٍ محيط 54 والمشركون المكذبون في شك عن قيام الساعة ولقاء ربهم يوم القيامة كقوله تعالى يسألونك عن ا لساعة أيان مرساها ولهذا هم لا هون مكذبون ، لا يعملون للآخرة.
الثاني: لا تستوي الأعمال الحسنة ولا الأعمال القبيحة.