وخلال حكمه 632م-634م ، تمكن من قمع الانتفاضات القبلية السياسية والدينية المعروفة باسم "الردة"، وبالتالي إخضاع الجزيرة العربية تحت الحكم الإسلامي.
وفي القرآن الكريم: {وإن يَخْذُلكم فَمَنْ ذَا الذِي يَنْصركم من بَعْدِهِ }.
ولما تولى أبو بكر الخلافة، استمر على المنهج الذي وضعه النبي محمد، فأصر بعد وفاة النبي على إنفاذ جيش ، ثم أرسل بجيش لفتح الشام.