أحاديث في فضل قضاء حوائج الناس.
في السفر: ومن قرأه في السياحة في السفر وقتَ التوجّه رجع إلى وطنه سالماً.
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ الْخَيْرِ كُلَّهُ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْت مِنْهُ وَمَالَم أَعْلَمْ وَأَعُوذُ بِك مِنْ الشَّرِّ كُلُّه عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْت مِنْهُ وَمَالَم أَعْلَم.
بِالْوُصُولِ إِلَى مَا أَمَّلْتُهُ وَ وَفِّقْنِي اللَّهُمَّ فِي قَضَاءِ حَاجَتِي بِبُلُوغِ أُمْنِيَّتِي وَ.
ولا يُقرأ إلا للتعبد والتبرك ودفع الشرور وجلب الخيرات المشروعة، أو للحفظ من أعداء اللـه، أو القواطع التي تقطعه عن اللـه، وفى كل الأحوال لا يحق له أن يقرأه على مسلم.
وقارىْ هذا الحرز لم يزل مقبولاً عند الخلقِ وعزيزاً ، ولم يزالوا منقادينَ لهُ مُطيعيـنَ أمره.