إنتقال الموجة من نقطة لآخرى هو انتقال لجزيئات الوسط بين هاتين النقطتين
من مواضع كتابة النقطتين الرأسيتين
وفي عام 1881 أثبت ن.
هذا يعني أنه لا تُوجَد حركة انتقال كُلي للمادة، كما هو منصوص عليه في تعريف الموجة.
وعندما يتشكل طور بلوري من المحلول تظهر مولداته غالبا في أول الأمر على شكل جسيمات غير متبلورة تنتقل بسرعة معينة إلى الحالة البلورية.