تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير وأحترام.
ورواه أحمد أيضا من حديث الأشعث بن قيس مرفوعا بمثله، إلا أنه منقطع.
وها أنذا أحاول في هذه المشاركة أن أجعلها على شكل فقرات متباينة فهذا اختبار وأعطني تقييمك وأما حمقى فهي جمع أحمق ولو أردت النساء لقلت : حمقاوات ومع هذا فأعترف أن في العبارة ــ كما ذكرت ــ نوعًا مما قد تفهمه بعض الأخوات أنه وصف لهن بالحمق الملازم ، ومعاذ الله أن أقصد أنا أو أحد ممن يعرف قدر النساء ــ أمهات وزوجات وبنات وأخوات ــ لهذا الأمر.
وأن يرزقنا وإياك الفردوس الأعلى من الجنان، وصدق الله إذ يقول {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان}.
شكر لقلب جمع بيني وبينه الحب في الله حتى وأن لم ألقاه شكر أبعثه عبر سطور قلائل لعل قبولها يتوجه ذالك القلب المعطاء الذي طالما أهدى لي سيل جارف من العرفان فهل لي بمقابلة ذالك العرفان ولو بشكر خارج من صميم الفؤاد ليترجم عن عجز هذا القلم عن أن يبوح بما يختلج في الواجدان من محبة وتقدير واحترام أم كيف سأرد هذا الجميل الذي ملاء علي السرور في جميع الأنحاء كل ما سيبقى قوله وتسطيره أن أقول لك جزاك ربي كل خير وعرفان ورزقك رؤية الرحمن وجمعني وأياك في أعالي الجنان وستبقى لك منى اصدق الداعوت دمت ودام أخانا في الله إلى يوم نلقاه إعجاب تحميل.
وقد أوقعني فيما فهمت :rolleyes: أنك وصفت الحمقى بأنهم أشباه النساء.