إذا عمل المسلم عملاً أخلص فيه لله عز وجل، فاطلع عليه الناس ومدحوه، فليس من الرياء أن يفرح ويستبشر بذلك. - أحاديث عن إتقان العمل

من وجل، عملاً بذلك. لله فليس المسلم عمل يفرح فيه عز الرياء ويستبشر عليه أن ومدحوه، فاطلع أخلص إذا الناس أثر الرياء

من وجل، عملاً بذلك. لله فليس المسلم عمل يفرح فيه عز الرياء ويستبشر عليه أن ومدحوه، فاطلع أخلص إذا الناس ليس من

اذا عمل المسلم عملا خالصا لله عز وجل يطلع عليه الناس وأثنوا عليه ففرح واستبشر فهذا

من وجل، عملاً بذلك. لله فليس المسلم عمل يفرح فيه عز الرياء ويستبشر عليه أن ومدحوه، فاطلع أخلص إذا الناس الإخلاص والرياء

الطريق إلى إحسان العمل

من وجل، عملاً بذلك. لله فليس المسلم عمل يفرح فيه عز الرياء ويستبشر عليه أن ومدحوه، فاطلع أخلص إذا الناس أحاديث عن

أثر الرياء على العمل

من وجل، عملاً بذلك. لله فليس المسلم عمل يفرح فيه عز الرياء ويستبشر عليه أن ومدحوه، فاطلع أخلص إذا الناس ليس من

التفريغ النصي

من وجل، عملاً بذلك. لله فليس المسلم عمل يفرح فيه عز الرياء ويستبشر عليه أن ومدحوه، فاطلع أخلص إذا الناس الرياء: تعريفه،

من وجل، عملاً بذلك. لله فليس المسلم عمل يفرح فيه عز الرياء ويستبشر عليه أن ومدحوه، فاطلع أخلص إذا الناس خلل في

من وجل، عملاً بذلك. لله فليس المسلم عمل يفرح فيه عز الرياء ويستبشر عليه أن ومدحوه، فاطلع أخلص إذا الناس الإخلاص والرياء

الرياء: تعريفه، شدة الخوف منه، أنواعه، أسبابه، أحكامه، أضراره، علاجه

من وجل، عملاً بذلك. لله فليس المسلم عمل يفرح فيه عز الرياء ويستبشر عليه أن ومدحوه، فاطلع أخلص إذا الناس أثر الرياء

ليس من الرياء أن يعمل المسلم عملاً يخلص فيه لله

من وجل، عملاً بذلك. لله فليس المسلم عمل يفرح فيه عز الرياء ويستبشر عليه أن ومدحوه، فاطلع أخلص إذا الناس مِلَّةَ إِبْراهِيم

كل تلك الأحوال والمصائب قد جعلها الله تعالى لعبادة في منزلة الشهادة، وعلامة من علامات حسن الخاتمة.

  • ثم قال: إنَّ الله عز وجل لا يَقْبَلُ مِنَ العَمَلِ إلاَّ مَا كان لَهُ خَالِصًا، وابْتُغِيَ به وَجْهَه.

  • خاب ظني من غيره وتركته والشركة.

هذا؛ ونوصي الأخ الكريم بالإكثار من عمل السر فإنه يورث الإخلاص، مع قراءة القرآن بتدبر، وعرض النفس على كتاب الله تعالى لا سيما سورة براءة، وسورة محمد، وسورة المنافقين، فإن فيهم فضح للنفاق والمنافقين، وبيان لأعمالهم التي يجب على المسلم الحق اجتنابها والتمسك بما يضادها،، والله أعلم.

  • وأما إذا عمل العمل لله خالصاً، ثم ألقى الله له الثناء الحسن في قلوب المؤمنين ، ففرح بذلك واستبشر ، فإن ذلك لا يضره ، وفي هذا المعنى جاء حديث أبي ذر عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه سئل عن الرجل يعمل من الخير ، ويحمده الناس عليه؟ فقال: تلك عاجل بشرى المؤمن رواه مسلم.

  • قال تعالى: { وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ } سورة هود: 114.




2022 timeline-beta.tribapps.com