ج- التكبير في الطريق للصلاة د- لبس الملابس النظيفة.
ويزيد عيد الأضحى بمشروعية التكبير المقيد فيه، وهو التكبير الذي شرع عقب كل صلاة فريضة في جماعة، فيلتفت الإمام إلى المأمومين، ثم يكبر ويكبرون؛ لما رواه الدارقطني وابن أبي شيبة وغيرهما من حديث جابر: أنه كان صلى الله عليه وسلم إذا صلى الصبح من غداة عرفة، يقول: الله أكبر.
فَقُلْتُ : مَا أَعْلَمُ وَاللَّهِ خَيْرٌ مِمَّا لا أَعْلَمُ.
ويسن التبكير في الخروج لصلاة العيد؛ ليتمكن من الدنو من الإمام، وتحصل له فضيلة انتظار الصلاة، فيكثر ثوابه.
مشروعية صلاة العيد ورد الدليل على مشروعيّة صلاة العيد في القرآن الكريم، والسنّة النبويّة الشريفة؛ ففي القرآن الكريم قال -تعالى-: فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ، والمقصود من الآية الكريمة صلاة العيد، أمّا السنّة النبويّة الشريفة، فمنها ما ورد عن عبدالله بن عبّاس -رضي الله عنه- من أنّه قال: شَهِدْتُ العِيدَ مع رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وأَبِي بَكْرٍ، وعُمَرَ، وعُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عنْهمْ، فَكُلُّهُمْ كَانُوا يُصَلُّونَ قَبْلَ الخُطْبَةِ.
د- سنة لكل مسلم ومسلمة بالغين عاقلين 22 - ما الذي يميز بوم الجمعة عن يوم العيد ؟ أ- في يوم الجمعة يجتمع الناس.