.
.
والعفو من صيغ المُبالغة؛ فالله -تعالى- لا يزال بالعفو معروفاً، كما أنّ من معاني العفو: الذي لا يتتبّع خطايا عباده، ولا يستوفيها منهم، بل يغفرها ويُزيلها عنهم جميعُها إن تابوا واستغفروا، ولا يُطالبُهم بها يوم القيامة، والعفو أبلغ من المغفرة؛ لأنّ المغفرة تكون للسّتر، والعفو يكون للمحو والإزالة.
موقع الكلم الطيب على منهج أهل السنة أحد أشهر المواقع الإسلامية وأكثرها موثوقية تطبيق ، يوفر الكثير من محتوى الموقع في مساحة صغيرة ولا يحتاج للاتصال بالانترنت مواقع مفيدة: - -.
اَللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأَحْيِهِ عَلَى اَلْإِسْلَامِ، وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ فَتَوَفَّهُ عَلَى اَلْإِيمَانِ، اللَّهُمَّ ارْحَمْنَا إِذَا عَرِقَ الْجَبينُ وكَثُرَ الأنينُ وأَيِسَ مِنَّا الْقَريبُ والطبيبُ وَبكى عَلَيْنَا الصديقُ والحبيبُ اَللَّهُمَّ ارحمنا إذا حملنا على الأعناق.
فالله عز وجل إن عفا عن ذنوب.