وذكرت الوثيقة أن حكومة الدنمارك ترى في تصرفات روسيا تحديا أمنيا للمملكة، والناتو والاتحاد الأوروبي، مشيرة إلى "انتهاك روسيا للقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، وشنها الهجمات الإلكترونية واسعة النطاق ضد أجهزة الدولة وقطاع الأعمال والتضليل وحملات التأثير".
وأكد المدير الفني للمنتخب الدنماركي، كاسبر هيولماند، بعد المباراة، أن: "ماتياس تلقى إصابة، ولم يستطع مواصلة اللعب.
وقال يبي كوفود للصحافة "أثبتنا أن عملاء الاستخبارات الخمسة عشر المطرودين قاموا بأنشطة تجسس على الأراضي الدنماركية"، مؤكدا العزم على إرسال إشارة واضحة إلى روسيا مفادها أن التجسس على الأراضي الدنماركية غير مقبول.