وفي وقتٍ لاحق، انخرط رامي - الذي يحمل الجنسية المصرية - في الحراك الاجتماعي ضد مساعي التوريث والسياسات الرأسمالية والقمعية التي تبنتها الحكومة المصرية، الذي بلغ ذروته في ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011، حيث كان رامي أحد المشاركين والداعمين لهذا الحراك.
وقالت زوجته الفرنسية سيلين ليبرون التي تم ترحيلها بعد فترة قصيرة من اعتقال زوجها إن اعتقاله كارثة.
وأشار المصدر إلى أن المعضلة النهائية للإفراج عن شعث هي الجهة التي سيتم تسليمه لها، هل هي السلطة الفلسطينية في رام الله، أم الحكومة الفرنسية، لكنه لا يحمل جنسية الأخيرة.