وهناك مصلحة إرضاء غرور النفس، بأن يثبت مروج أو ناقل الشائعة للآخرين أنه مصدر مهم للمعلومات الغريبة.
والمؤسسات كذلك مسئولة عن ترويج الشائعات ولكن هذه المرة دون قصد، خصوصا في الشائعات السياسية والحرب النفسية؛ من خلال وسائل الإعلام ومؤسسات الدولة؛ وفقا لـ«جان نويل».
وياكثر الكلام اللي بصدري ولا قلته.