في 24 مارس عام 1991 م تم طرح الإصدار الرابع من العملة الكويتية للتداول بعد أن تم تحرير دولة الكويت من الغزو العراقي بحوالي شهرين، وكان هذا الإصدار مطابقا للإصدار الثالث فيما عدا ألوانه التي اختلفت بصورة كبيرة عن الإصدار الذي سبقه، بالإضافة إلى توقيع وزير المالية علي الخليفة العذبي الصباح بدلا من جاسم الخرافي، أما توقيع محافظ البنك المركزي فقد بقي كما هو، وقد صدرت جميع الفئات المعتادة ضمن هذا الإصدار وبدء استبدال أوراق النقد من الإصدار السابق بنفس الفترة فيما عدا الفئات التي أسقطها بنك الكويت المركزي أثناء فترة الغزو والتي تعارف الناس على تسميتها بالأوراق المضروبة، وقد خسرت الأغلبية الساحقة من المواطنين الذين بقوا في الكويت خلال فترة الغزو الكثير من الأموال بسبب تعاملهم بالدينار الكويتي بدلا من الدينار العراقي الذي فرضه النظام العراقي.
وعلى الجانب الآخر، انخفض سعر صرف الدينار أمام 3 عملات أجنبية تقدمها الفرنك السويسري بنسبة 0.
أ: 5 دنانير كويتية Kuwait 5 Dinars التوصيل عبر شركة ديليفيري لكافة المناطق بتكلفة اضافية.