.
.
فهلا رأيتـمُ أناقةَ المغيـبِ ومُـقلتاهُ شاطـئا نـقاءٍ وخصرهُ تهزهزُ القـضيبِ محاسنٌ.
إنها حلوى «الزارده» واسمها بالفارسية اليوم «شولي زارده» أي «الصفراء الرخوة» وقوامها الأرز المطبوخ بالعسل الحيواني ثم صارت بعسل القصب أو الشمندر، أي السكر الأبيض المجمد والزعفران، تزين باللوز.
.
ولا ذوق ولا ميل نمارسه.