وسمى أصحاب أحمد هذه التكبيرات التي في الصلاة بعد تكبيرة الإحرام واجبات , لأن الصلاة تبطل بتركها عمدا عندهم.
php? php? قال النووي: وأما فعله صلى الله عليه وسلم فمحمول على الاستحباب جمعا بين الأدلة.
وقال في حديث أبي موسى : " فإذا كبر الإمام وركع فاركعوا ".