دعت الأردن لحل سياسي في ، وقد كانت قد أبدت تأييدها لحكومة الوفاق الليبية.
ويبدو واضحاً دائماً في كلام الملك الاردني الذي يحل ضيفاً على غلاف مجلة الرجل، أن أولى أولوياته للشباب الأردني والإبقاء على قنوات التواصل مفتوحة معهم دون اي تشويش، ويؤكد أن الشباب هم من سيعيش ومن سيجني عوائد العملية التنموية التي يمر بها الأردن ويقول " نأمل ونعمل لتكون مخرجاتها إيجابية، أنتم مطالبون بأن تكونوا على قدر هذه المسؤولية".
لم يكن هذا القرار سهلاً، فأنا كنت أفضل أن ينعم الحسين في صباه وشبابه، كما نعمت أنا، بحياة حرة من الضغوط التي يفرضها موقع ولي العهد.