أول ما أوصيك به: الالتفات إلى ما جاء به محمد صل الله علية وسلم من عند الله تبارك وتعالى، فإنه جاء من عند الله بكل ما يحتاج إليه الناس، فلم يترك شيئاً يقربهم إلى الله وإلى جنته إلا أمرهم به، ولا شيئاً يبعدهم من الله ويقربهم إلى عذابه إلا نهاهم وحذرهم عنه.
والتورك يكون في التشهد الذي يعقبه سلام، فلو قدر أن أحداً من الناس دخل مع الإمام في صلاة ز الظهر في الركعة الثانية، فإنه إذا تشهد الإمام التشهد الأخير، سيبقى على هذا المسبوق ركعة فلا يتورك في هذه الحال؛ لأن توركه وإن كان تشهداً أخيراً بالنسبة لإمامه، لكنه ليس تشهداً أخيراً بالنسبة له فلا يتورك فيه مع الإمام، ولكنه إذا قضى الصلاة مع الإمام تورك.
« فأخبرني » : « الفاء » : حرف عطف.
وأما حد الصبر وحد الشكر: المشهور بين العلماء أن الصبر عدم الجزع، والشكر أن تطيع الله بنعمته التي أعطاك.
وعند القيام إلى الصلاة ومجاهدة النفس على حضور القلب وخشوع الروح.
معنى نرحب بكم زوارنا الكرآم في موقع المتفوقين ، كما يسعدنا أن نقدم لكم حل الواجبات، واوراق العمل، والاختبارات الإلكترونية، لجميعالكتب الدراسية، وكافة الفصول الدراسية.