، الجزء السابع، صفحة: 79.
فعند ذلك قام عمر عليه، فضربه ضرباً شديداً، فجاءت زوجته لتحجزه عنه، فضربها في وجهها حتى أدماها، فقالت: إن كان الحق في غير دينك يا عمر، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.
وفي علم الدلالة اللغوية، فاللبن هو الغذاء البدني، والعلم هو الغذاء المعنوي، وإنما اشتركا هاهنا في الذكر لكونها سببًا في الصلاح والإصلاح، ولاعتبار أنهما عنصر أساسي في النفع والانتفاع.