وقيل لأنه نجم الشراء والبيع، ودليل الأموال، والأرباح.
أدلّ على الصبح من الشمس.
أخرجه أبو عيسى الترمذىّ، في «جامعه».
وقال ابن الرومىّ: حيّتك عنّا شمال طاف طائفها … تحيّة، فجرت روحا وريحانا.
فيحتاج الذى زحف عنها أن يزحف إليها.
وقال آخر: قلت للفرقدين واللّيل مرخ … ستر ظلمائه على الآفاق: ابقيا ما بقيتما سوف يرمى … بين شخصيكما بسهم الفراق! فماذا قال : ماذا أقول ُ لحب ٍ كنت أهواه وأذرف ٌ الدمع تخليدا لذكراهُ ويلاهُ أصرخ ٌ لا حباً ولا أملا ً ما قيمة العيش في دنياي لولاه ُ ان مت ُ يوما ً فلا ذكرى ستذكُرني الا هواك بنبضِ ِ القلب سكناهٌ من كان يطعن ُ في حبي ويقتله ُ لن يقتل َ الحب في قلبي وذكراهُ الآن أجلس ُ لا حلما ً ولا أملاً من بعد حبك لا عيشا سأهواه ُ من بعد موتك ِ لاحبا سأعشقه ولاحنينا به أحيـــــــــا وألقاه ُ ثم يقول : حبي غريب ٌ ودمعي كيف أحبسه ُ فالدمع ُ ينزف ُفي حلم ٍ عشقناه ُ يا صانع اليم ِ خذني في مراكبها سأرحل ُ اليوم عن حلم ٍ سأنساه ُ من يحفر القبر يأخذني لأسكنه ُ ويدفن الجرح ُ مابيني وبيناه ُ دمعي يسيل ُعلى خدي ويحرقه ُ فكيف أنسى حبيبا كنت ُ أهواه ُ العين ُ تنزف ُ جمرٌ بعد فرقتها والقلب ُ يبكي دماءا في زواياه ُ أني أشيع ُ جثماني على كفي وأعلن الموت يا حلمي فأواه ُ يا نور ُ حبك ِ محفورا بأوردتي لكن حلمي بدمعي قد رثيناه ُ.