عندما يتحول جسده إلى تحفة فنية، يدرك سام أن قراره ربما يعني تكبيل حريته مُجددًا.
.
وفي نهاية مفاجئة، نرى سام حيا ويعيش في مكان ريفي بهدوء مع حبيبته؛ لنعرف أن الفنان نفسه هو من هرّبه بعد أن أخذ عينة من خلاياه وزرعها في المختبر ليحصل على نسيج من جلده يعيد نقش لوحته عليه! الرجل الذي باع ظهره، في إحدى جوانبه، هو كوميديا سوداء ممزوجة بتوجهات فنية معاصرة تهدف للنزوع نحو أفكار مغايرة وغريبة أحيانًا في تناول القضايا والمسائل الاجتماعية وهو ما نجحت في تجسيده مخرجة العمل.