الوقت الذي لا يجوز البيع فيه - المبحث السادس

لا الوقت فيه الذي يجوز البيع أنواع البيوع

لا الوقت فيه الذي يجوز البيع بداية المجتهد

أنواع البيوع

لا الوقت فيه الذي يجوز البيع فصل: الْفَصْلُ

اركان العقد وشروطه في القانون السعودي

لا الوقت فيه الذي يجوز البيع أحكام محكمة

لا الوقت فيه الذي يجوز البيع التراضي وتعبير

لا الوقت فيه الذي يجوز البيع فصل: 1526

لا الوقت فيه الذي يجوز البيع اركان العقد

لا الوقت فيه الذي يجوز البيع اركان العقد

لا الوقت فيه الذي يجوز البيع البيع: أركانه

لا الوقت فيه الذي يجوز البيع أحكام محكمة

الموقع الرسمي للشيخ سعد الخثلان

ويجاب عنه: قال ابن تيمية: «بيع الأعيان الحاضرة التي يتأخر قبضها يسمى سلفاً إذا عجل له الثمن، كما في المسند عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: أنه نهى أن يسلم في حائط بعينه إلا أن يكون قد بدا صلاحه».

  • شروط حق الحضانة: يسقط حق الحضانة بأربعة أسباب؛ هي: 1- أن يسافر الحاضن سفر نقلة وانقطاع إلي مكان بعيد، قدره العلماء بمائة وثلاثة وثلاثين كيلو مترًا، فأكثر.

  • فإن كانت قيمة الرهن أقل من رأس المال، تم العقد بقدر الرهن ويبطل في الباقي.

وساق المنذري دليلاً آخر على أن مراد البخاري ليس قصة الدينار، وإنما حديث الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، لو أراد البخاري مسألة بيع الفضولي لأوردها في كتاب البيوع.

  • الأول: ما تقل قيمته فيجوز أخذه والانتفاع به من غير تعريف لقول جابر رخص لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في العصا والسوط وأشباهه يلتقطه الرجل ينتفع به القسم الأول: ما تقل قيمته، وضابطه ما لا تلتفت له همة أوساط الناس؛ لقلة قيمته، لا تلفت له همة أوساط الناس، مالا أو خلقا؟ كلاهما، لماذا قلنا كلاهما؟ الغني هل تلتفت همته للشيء الحقير؟ قد تلتفت، بعض الأغنياء تلتفت، تجد بعض الأثرياء يملك ملايين لكن لو ضاع منه ريال تأثر بسبب شدة البخل عنده والشح، وبعض الفقراء يمكن يفقد مئة ما يتأثر، هي ترجع للنفس، ولذلك الأحسن أن نقول: مالا تلتفت له همة أوساط الناس مالا وخلقا، الأمرين جميعا، لأنه لو قلنا مالا ورد علينا الغني الشحيح، والفقير الكريم، ولذلك نقول: مالا وخلقا، هذا الذي لا تلتفت له همة أوساط الناس، المرجع له العرف، هذا الشيء الزهيد يجوز أخذه والتقاطه من غير تعريف، واستدل المؤلف لهذا بقول جابر: رخص لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في العصا والسوط وأشباهه يلتقطه الرجل ينتفع به هذا الحديث أخرجه أبو داوود ولكنه حديث ضعيف، وسنده ضعيف، لكن يغني عنه قول النبي — صلى الله عليه وسلم - : « إني لأجد التمرة في الطريق، فلولا أخشى أن تكون من الصدقة لأكلتها » متفق عليه، ووجه الدلالة: أن النبي — صلى الله عليه وسلم — ما منعه من التقاط التمرة وأكلها إلا خشية أن تكون من الصدقة؛ لأن الصدقة لا تحل لمحمد ولا لآل محمد، ولولا ذلك لأكلها؛ لأنها زهيدة، قيمتها يسيرة، وقد حكي الإجماع على جواز أخذ والتقاط ما لا تلتفت له همة أوساط الناس.

  • ويمكن للمصرف بناء بيت أو منزل في أرض بمبلغ معين يراعى فيه التكاليف زائداً الربح، يدفع عند التسليم، أو على أقساط يتفق عليها، ولا مانع من اختلاف الثمن باختلاف الأجل.

    Related articles



2022 timeline-beta.tribapps.com