الذي كان موطن حب للمسلمين، والذي عاش وهو محط أشواق الناس لنبيهم.
هذا الفهم وهذه الإفادة ليست مجرد شهادة وإنما اعتراف.
.
.
فلا رحم ولا قرابة أقدس مما وصى القرآن بها وحرص بشدة عليها، فأي يزيد أم أية رحم أموية هذه؟! ووقف عليها حفص ، وحمزة ، وخلف العاشر بالتاء، والباقون بالهاء.
.