أمَّا إذا جَاءت كلمةُ الصَّلاة مَقرونةً بالله -سُبحانه وتعالى- أو بالملائِكة، فعندها تَكون بمعنى الرَّحمة من الله -سُبحانه وتعالى- واستِغفار الملائِكة، كما في قوله -تعَالى-: هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ.
لكن يستحب لغير البالغ المميّز ، الإتيان بالصلاة و الصوم و الحج و يُؤجر و يُثاب على أعماله رغم عدم وجوبها عليه.
ولكن في نهايتها يتضح اهتمامه بتكوين جماعات اللعب.
وفقك الله السلام عليكم و رحمة الله و بركاته الحمد لله الذي نورك رغم أنك تعيشين بين والدين قصروا في تكاليفهم الدينية ، فهنيئاً لك على هذه البصيرة.
وقال في المطلع : هو الذي يفهم الخطاب ويرد الجواب.
وقد تميَّزت الصَّلاة بطريقَة فرضيَّتها عن باقي العِبادات؛ إذ إنَّها فُرضت في السَّماء لا في الأرض، وبعد أن التقى النَّبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- بالأنبياء في السَّموات السَّبع، وبعد أن غُسّل قلبُ النَّبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- بماء زَمزم، كأنَّ في ذلك إشارة إلى ما يسِبق الصَّلاة من الطَهارة.