ولكن أين يقع هذا في جنب ما فيها من المنافع والمصالح؟.
كان من أبناء الفرس الذين جهَّزهم كسرى لأخذ اليمن له.
ومن عرف النعمة، والمنعم بها، وأقر بها، لكن لم يخضع للمنعم ويحبه ويرضى عنه لم يشكرها أيضاً.
.
.
وذلك من أدل الدلائل على كمال قدرته وعزته، وسلطانه، وملكه.