مؤلفات ابو بكر الرازي للرازي كثيرة في الطب والفلسفة والكيمياء والفيزياء والطبيعة وغيرها من العلوم، ففي مجال الطب يذكر كل من ابن النديم والقفطي أن الرازي كان قد دون أسماء مؤلفاته في فهرست وضعه لذلك الغرض، ومن المعروف أن النسخ المخطوطة لهذه المقالة قد ضاعت مع مؤلفات الرازي المفقودة، ويزيد عدد كتب الرازي على المائتي كتاب في الطب والفلسفة والكيمياء وفروع المعرفة الأخر.
بعد إتمام دراساته الطبية في ، عاد الرازي إلى مدينة الري بدعوة من حاكمها، ، ليتولى إدارة مستشفى الري.
و تمت ترجمة معظم كتبه إلى اللغات الأوروبية و أستخدمت في العديد من الجامعات الأوروبية.
كما أنه قسم المعادن إلى أنواع حسب صفاتها وطبائعها ، كما أنه استطاع تحضير بعض الأحماض ومازالت طرقه التي استخدمها لتحضير الأحماض مستخدمة حتى اليوم ، كما أنه أول من اكتشف حمض الكبريتيك وقد أطلق عليه اسم الزاج الأخضر أو زيت الزاج.
وعلى اعتبار المتعة هذا، كما يشير أفلاطون نفسه، التلذذ محاولة للفوز في لعبة لا غالب ولا مغلوب فيها: يمكنك الحصول على المتعة للدرجة التي تحصل فيها على الألم، أو على الأقل أذى.
ذكاء الرازي عرف الرازي بذكائه الشديد وذاكرته العجيبة، فكان يحفظ كل ما يقرأ أو يسمع حتى اشتهر بذلك بين أقرانه وتلاميذه.