اعتبر تعيينه وزيراً للداخلية حركة، للإشارة إلى أنه أكثر المرشحين المحتملين لتولي الحكم في السعودية بعد وولي العهد.
متزوج من الأميرة نسرين بنت.
في شهر من عام صدر الأمر الملكي بتعيينه نائبًا لوزير الداخلية، حيث ساهم وتحت إشراف الأمير بعمل تنظيم جديد للوزارة وتطوير قوى الأمن بجميع المرافق.
تولّى منصب وزير الداخلية في خلفا لشقيقه ، وقد ظل في هذا المنصب حتى عندما أعفي منه بناء على طلبه.
فبينما اعتبره كثير من السعوديين، مؤشرًا على جرأة الأمير وثقته بعائلته وقيادته وبلاده والسياسة التي تنتهجها، راحت وسائل الإعلام الإيرانية والقطرية ترى فيه مؤشرًا على خلاف بين أبناء الأسرة الحاكمة، وهو زعم يتكرر بين فترة وأخرى ليختفي مع ظهور الأمير أحمد برفقة كبار أمراء الأسرة الحاكمة بمن فيهم الملك سلمان ذاته.
الثقل ثم الثقل ثم الثقل.