يُوجد إشارات لتأثر المنطقة ما فيها المملكة بمُنخفض جوي في بدايات الفترة يجلب معه الأمطار بمشيئة الله لمناطق مُختلفة.
وطور خبراء طقس العرب في قسم البحث العلمي والتطوير، طرق علمية تعتبر الأولى من نوعها على مستوى الوطن العربي والعالم، اذ تعتمد على الذكاء الاصطناعي في توقعات الأشهر المقبلة، وذلك عن طريق تطوير خوارزميات ومعادلات رياضية معقدة لكشف سلوك الغلاف الجوي وتصحيح التوقعات الجوية بعيدة المدى.
في ذات هذا الأسبوع، تزداد الإشارات على تكرار إمتدادات للمُرتفعات الجوية من المحيط الأطلسي نحو القارة الأوروبية، بحيث ترتفع الفرصة خلال هذا الأسبوع بتأثر المنطقة بما فيها المملكة بمُنخفض جوي.
وبخلاف النشرة الجوية اليومية، تركز هذه النشرات على سرد حالة الطقس العامة خلال شهر، حيث يكون الهدف منها معرفة انحراف كميات الأمطار ودرجات الحرارة عن معدلاتها العامة.
وينشغل العديد من عُلماء الأرصاد في العالم بمحاولة فك لغز إحراز توقعات فصلية دقيقة عبر إجراء العديد من الأبحاث في هذا الصدد والذي يُشارك فريق طقس العرب في جزءٍ منها.
لاحقاً هذا الأسبوع تتأثر المملكة بمُرتفع جوي بحيث يستقر الطقس مع ارتفاع على درجات الحرارة.