وأنا أدعوك لكي تؤمن به وتصدِّق رسالتي.
بيد أن الأكاديمي الفرنسي ايف لاكوست يعتقد أن ابن خلدون يقصد القبيلة القائدة عند ذكره للشعب والسكان مستندا إلى نظريته في العصبية كأساس للحكم.
وقال في ص341: ثم إن قصة زينب وقعت في أيام تعلّق محمد بعائشة، ولم ينس محمد حبه لعائشة في غضون الأحداث التي حصلت لزينب وزيد وطلاقهما وزواج النبي من زينب، وما يؤيد ذلك أن عائشة لم يبدر عنها أي رد فعل بهذا الشأن، وهي المعروفة بالغيرة الشديدة على النبي والذكاء والحساسية والتمرد ، وقال في ص353: عائشة الفتاة البكر الوحيدة التي وطأت بيت محمد، وهي المرأة الوحيدة التي كان لجمالها وطراوتها تأثير في قلب محمد.