فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، فلما ذكر الإيمان مع الإسلام : جعل الإسلام هو الأعمال الظاهرة : الشهادتان والصلاة والزكاة والصيام والحج، وجعل الإيمان ما في القلب من الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وإذا ذكر اسم الإيمان مجردا دخل فيه الإسلام والأعمال الصالحة ، كقوله في حديث الشعب : الإيمان بضع وسبعون شعبة ، أعلاها : قول لا إله إلا الله ، وأدناها : إماطة الأذى عن الطريق ، وكذلك سائر الأحاديث التي يجعل فيها أعمال البر من الإيمان.
يعتمد على فهم الموضوعات السابقة حل سؤال مع سالم مقابل 270 ريال من فئة 50 ريال و 10 ريال فقط.
هل هناك اختلاف بين أهل العلم في شروط الدخول في الإسلام للكافر الأصلي، ورجوع الكافر المرتد لدينه؟ مع الشكر.