.
إنها خبرة جيده اكتسبتها ولا مانع عندي من تكرارها مرة بعد مرة، ولكن من دون عاطفة، أو مشاعر على الإطلاق».
في رمضان تستلهم البيوت حُبّها للنبي وتحاول الاقتداء به في إفطاره، وفي سحوره، فتحظى بأجر الاهتداء وشرف الاقتداء، فتقترب بذلك خطواتٍ وخطواتٍ نحو شفاعة سيّد الخلق والبريّة.
.
.
.