وبدءاً من الموسم الثاني رفعت الجائزة إلى 5 ملايين درهم.
شله دشير وحراميه مجتمعين ومسوين شركه.
حياته المهنية شغل العديد من الوظائف بدءاً من عام 1933 وكان في جميعها مشاكساً، وكان آخرها مديراً للمركز الثقافي في الحفة ثم خبيراً في وزارة الإعلام، حيث عاوده المرض الذي كان قد أصيب به في عام 1939 وهو التدرن الرئوي، وأدخل في مصح بحنس في جبل لبنان، وفي أواخر أيامه تعالج في مشفى المواساة في دمشق إلى أن توفاه الله في بيت ابن اخيه وحافظ تراثه الادبي غسان حسن في قرية عين شقاق في السابع عشر من شهر كانون الثاني عام 1994 عن عمر ناهز السادسة والثمانين.