ومع ذلك، فَمعظمها عبارة عن مجموعات من اللاعبين مُتماثلي التّفكير التي تتحّد معًا لغرض مشترك على سبيل المثال، مجموعة ذات صلة بالألعاب أو مجموعة اِجتماعية.
في عام 2006، تعاقدت شركة رابطةِ الألعابِ الكبرى مع العديدِ مِن لاعبي "هولا 2 " بما في ذلك "تايلور" وأعضاءِ فريقِ "فاينل بوس" مع صفقاتٍ سنويةٍ بقيمةِ مئتَينِ وخمسينَ ألفَ دولارٍ أمريكِيّ.
واللّعّاب نصف الأساسي يستمتع بالألعاب وقد لايختم كل لعبة يشتريها.