Accordingly, to perform four rakʿat which is the recommended view of the majority of ḥanafī jurists fulfils the recommendation of performing nafl Ṣalāh between every Adhān and Iqāmah just as two rakʿat also does.
W has said, بين كل أذانين صلاة لمن شاء Between every two Calls of Prayers, there is a Prayer for whomsoever wishes to perform it Al-Bukhari, Book X, Chapter 14, Hadith no.
وعن أبي سعيد قال : انتظرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة بصلاة العشاء حتى ذهب نحو من شطر الليل قال : فجاء فصلى بنا ثم قال : «خذوا مقاعدكم فإن الناس قد أخذوا مضاجعهم، وإنكم لن تزالوا في صلاة منذ انتظرتموها لولا ضعف الضعيف وسقم السقيم وحاجة ذي الحاجة، لاخرت هذه الصلاة إلى شطر الليل» رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة والنسائي وابن خزيمة وإسناده صحيح.
وإلا في التثويب، فيقول: صدقتَ وبررت فالإجابة إنما هي باللسان وهو الظاهر عند الحنفية 1.
وختم بـ لا إله إلا الله ليختم بالتوحيد وباسم الله تعالى، كما ابتدأ به 2.
هذا وقد ناقش القائلون بتكرار الجماعة أدلة المانعين بما يأتي: 1- حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - ليس نصاً في هذه المسألة، بل هو في التشديد على من تخلف عن الجماعة، أو أن المراد بالتهديد قوم تركوا الصلاة رأساً لا مجرد الجماعة، أو أن الحديث ورد في الحث على مخالفة فعل أهل النفاق والتحذير من التشبه بهم، لا لخصوص ترك الجماعة.