.
اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
.
.
.
إن من الناس من يسلك طريق الإيمان فيكمله حتى النهاية، ومنهم من يسلك هذا الطريق فيتعثر فيه ثم يعاود النهوض، فيمشي ثم يتعثر وهكذا، خطوات فيها تردد، ومشي فيه تباطؤ، ومن الناس -والعياذ بالله- من يسلك الطريق من أوله ثم ينكص على عقبيه فيرتد إلى طريق الضلالة والعياذ بالله.