فإذا توقف الأرض بغتة عن الدوران حول محورها المائل بمقدار 23 درجة ونصف.
يتجمد النصف بسبب عدم التعرض للشمس، والنصف الآخر يصبح شديد الحرارة نتيجة التعرض المستمر للشمس، وبالتالي يستحيل العيش على الكوكب سواء في منتصف الليل أو منتصفه.
دعونا نتخيل أن الأرض والحياة صدمت حتى لحظة توقف دوران الأرض دعنا ننسى أن الخطر بعيد جداً عنا، ونفكر عن مخاطر توقف دوران الأرض بالفعل على الكوكب والحياة بداخله.
إعلان تدور دورة كاملة حول محورها كل 23 ساعة و56 دقيقة و4.
حين تتباطأ تلك السرعة؛ كل طبقة ستعمل بدوران مُختلف عن الأخرى، حسب قُربها من النواة المُنْصهرة.
ومن بعدها يصبح لدينا محيطين منفصلين تماما عند الأقطاب، ومساحة شاسعة تلف الأرض من اليابسة والأراضي الجافة المالحة.