فقال محمد كلمته المشهورة « يا عمّ، لو وُضعت الشمس في يميني، والقمر في يساري، ما تركتُ هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك في طلبه».
وتدلّ هذه الرواية على أن ما بعد عدنان غير مؤكّدٍ بالنسبة لنسب رسول الله، وإنما نقله النسّابون الذين قد يدفعهم الفخر إلى تغيير ما ينقلونه، كما يدلّ ذلك على صدق رسول الله وأمانته في نقل نسبه، وأن ما بعد عدنان في نسبه -عليه الصلاة والسلام- ما هو إلّا ظنّ، وإنّ الظنّ لا يغني من الحق شيئاً.
Shapiro 18 مارس 2015 على موقع.
سعت قريش للانتقام إثر هزيمتها في ، فخرجت مع عدد من القبائل في 3000 مقاتل و200 و3000 بعير، وقائدهم يومئذٍ.
فقال أصحابه: وأنت؟ فقال: نعم، كنت أرعاها على قراريط أجزاء من الدراهم والدنانير لأهل ».
ورواه في السلسلة الصحيحة، رقم: 621 وقال عنه: إسناده قوي.